هناك ثلاث كلمات مفاتيح جاءت في التسريبات التي نسبت إلى مقابلة قيل أن الرئيس كان قد أجراها مع "جون أفريك"، وأنها ستنشر كاملة في وقت لاحق..هذه الكلمات المفاتيح هي :
تزامنا مع الركود الذي تعيشه الساحة السياسية الوطنية هذه الفترة وإيذانا بميلاد نمط سياسي تشاركي جديد نظم تجمع "أوفياء للوطن" مساء اليوم السبت 17فبراير2018م ملتقي إشراك الشباب تحت عنوان: الشباب والإستحقاقات القادمة آفاق المشاركة وعوامل الإقصاء وذلك بقاعة المؤتمرات بالمتحف الوطني .
نقل مصدر مطلع لـ"السفير"، بأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز أكد في مقابلة أجراها مع صحيفة "جون آفريك" الناطقة باللغة الفرنسية، أن قائد الجيوش الفريق غزواني لن يترشح لرئاسيات 2019، مشددا في الوقت نفسه، على أنه لن يخوض شخصياً غمار الانتخابات المقبلة، رغم أنه سيمارس حقه في العمل السياسي.
كشفت مذكرة صادرة عن قائد الأركان الوطنية السن الجديدة لتقاعد ضباط المؤسسة العسكرية موزعين على 3 مجموعات حسب عمر التقاعد.
وتضمنت المجموعة الأولى ضباط البر والجو والبحر والدرك والهندسة، كما شملت المجموعة الثانية ضباط الوحدات الخاصة (المظليين والملاحين) فيما كانت المجموعة الثالثة خاصة بالأطباء.
وسط حضور جماهيري قارب مائتي شخص، شهدت صالة العرض بالمركز الثقافي المغربي بانواكشوط مساء امس الخميس عرضا لمسرحية "بريد " لفرقة جمعية المسرحيين الموريتانيين.
وتابع العرض إلى جانب مدير المركز الاستاذ جواد الرحموني، كوكبة رواد المسرح في موريتانيا إضافة إلى إعلاميين ومهتمين بالثقافة والفنون الجميلة.
أوضح الدكتور محمد الأمين ولد الشيخ، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن عمل منظمة "اهيومن رايت ووتش" في موريتانيا عليه علامات استفهام في مساحته ودوافعه وفي مهنيته وفي تمويله، لأنه كما هو معلوم تعمل هذه المنظمة منذ أكثر من 30 سنة وبالطبع في مراحل معينة كانت حقوق الانسان في موريتانيا على غير ما هي عليه الآن، ومع ذلك لم تأت هذه المنظمة إلا الآن بعد أن تجاوزت
علمت "السفير" من مصادر داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، أن اللجنة التي انتدبها رئيس الجمهورية لتشخيص حالة الحزب ستنظم أياماً تشاوية ابتداءا من يوم غد الجمعة.
وتسعى اللجنة من خلال هذا التجمع الذي سيدوم ثلاثة أيام، إلى الاستماع إلى آراء كافة نشطاء الحزب ومنتسبيه بغية بلوة الركود والمشاكل البنبوية التي يعانيها الحزب منذ بعض الوقت.
أفادت مصادر أمنية مصرية الأربعاء باعتقال الشرطة للمرشح الإسلامي السابق للانتخابات الرئاسية في مصر لعام 2012 عبد المنعم أبو الفتوح إضافة إلى خمسة من مساعديه.
وقد تم اعتقال أبو الفتوح بعيد وصوله من لندن حيث كان أجرى مقابلات وجه خلالها انتقادات إلى الحكومة.