تحولت شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر" إلى ساحة حرب مفتوحة لقراصنة معلوماتيين مناصرين للرئيس التركي رجب طيب أردوغان شنوا من خلالها هجوما على مئات الحسابات الأوروبية على موقع الرسائل القصيرة. ونشرت على حسابات شخصيات سياسية ومؤسسات رسمية وغير حكومية رسائل مناهضة لكل من ألمانيا وهولندا وصفتهما بالدولتين "النازيتين".