تقاطر الناس فرادى وجماعات شيبا وشبابا، من كل صوب وحدب آمين مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار...
وضعت نساء المقاطعة مساحيق التجميل على وجوههن لا ليتزنن بحثا بين العابرين عن منقذ من ويلات الزمن... بل ليخفين تحت المساحيق نمشا في سن الشباب و تجاعيد رسمتها ظروف العيش الضنك في مدينة ترفض غير الكد وسيلة للبقاء..