قلة في هذا الوطن من عملوا ، فاكتفوا بعون الله و جهدهم وصنعوا لأنفسهم مكانة في المجتمع دعموها بحضورهم في فعل الخيرات و جلب المنفعة مع بعد عن الشبهات و الحرام ، تراهم في كل المواقع يدعمون و يسددون و يقدمون مما أتاهم الله من فضله تفضلا على الناس بدون تمييز و لا تقتير و لا من و لا أذى .