رغم ما سطرت مكتوبا وما تحدثت به مقولا تحذيرا من سلوك ايران الطائفي إلا أن إعلامها ظل يطاردني هاتفيا محاولا أن يستصدر مني ولو مجرد حوار عابر وكنت في كل مرة أرفض رفضا قاطعا التعاطي معه بأي صيغة وما زلت على ذلك إلى أن تداول بعض المهتمين بالشأن الخبري قبل ساعات مقابلة مزعومة لي مع وكالة أنباء إيرانية تدعى (إيسنا) تدعي زيارتي لإيران