إذا كان الرئيس الفرنسي الشاب امانويل ماكرون جادا في مايقوله من شعارات وما يرفعه من مثل وقيم عليه ان يستقل الحدث الكبير في العاصمة الموريتانية وان يعلن اعتذار فرنسا عن الحقبة السوداء والمظلمة من تاريخ بلده وهي حقبة الاستعمار الغاشم لهذه القارة السمراء والتي كان لفرنسا الدور الابرز في نهبها واعاقة تطورها ونمائها..