يقال عندنا، في موريتانيا: "خَيْمَةْ الْغِنَى مَا بَانِيهَا حَدْ": لا غِنًى عن التعاون بين الناس...وفي المثَل: "الجار قبل الدار". من هنا فإنّ المحافظة على علاقات طيبة بين الدول المتجاورة، أمر لا غِنًى عنه...
تملي حساسية المرحلة والمعطيات الجيوسياسية وطنيا وإقليميا وعربيا ودوليا؛ على النخب بما لا يدع فرصة للتأجيل؛ ضرورة استشراف مبني على التحليل الموضوعي لمستقبل بات على مسافة قريبة جدا من منعرج سيكون له ما بعده؛ هذا المنعرج ليس سوى استحقاق 2019 الرئاسي.
حينما يستدعى الحكماء والساسة الذين أسسوا أول مدارس الفقه الديمقراطي صاحبه آنذاك إقرار في التعددية السياسية والإعلامية ليتحدثوا في السياسة فأعلم أن السياسة اتخذت ظهيرا ثقافيا لها ساهم في البحث عن حلول للأزمات المستعصية على من يمتهنون السياسية من البيروقراطيات الحزبية فيتبادر إلى الأذهان اسم الشيخ سيد أحمد ولد باب.
إذاكانت العادات كاشفة عن مناط الحكم ، أو كانت هي نفسها مناطاً للحكم ، فإنها بذلك تكون محكمة ، لأنها كالقياس الذي يعد مظهراً غير مستقل ،لأن الحكم المبني عليه مستند إلى النص الشرعي الذي كشف القياس عن علته.
تتوالى فصول محنة مأساوية ضحاياها أشخاص أبرياء مشهود لهم بحسن السيرة هم المصطفى ولد الشيخ ولد أحمدٌ والدده ولد سيدي فال، ورجل الأعمال حميدوش الملقب " عليتو"؛ لقد ورّط الثلاثة في ملف مخدرات أمام العدالة، هم بريئون منه، ولا علاقة لهم بوقائعه من قريب أو بعيد، سوى أنهم كانوا شبابا استطاعوا أن يكون لهم ذكر في مجال الاعمال والصيرفة، وفق ما هو متعارف عليه
دولة صغيرة لها منفذ بري واحد بجوار أشقاء، تتشابك معهم اجتماعيا وتاريخيا واقتصاديا وسياسيا، فجأةً تتلقى ضربة جماعية، بقطع العلاقات والحصار الاقتصادي والبري والبحري، وتدعو الدول المعنية بهذه الخطوة غيرها للمزيد من مقاطعة قطر.
إنها سابقة لافتة باختصار، وتدل على المستوى السحيق الذي وصلت إليه العلاقات البينية العربية، للأسف البالغ.
المولد والنشأة: في مجتمع لايهتم كثيرا بالتوثيق ويعتمد غالبا على الذاكرة يصعب الوصول إلى تاريخ الوقائع والأحداث بدقة... ويبقى مصدر التواريخ هو الاستعمار...
لاتكاد تفصلنا أيام وليالي عن التأهل إلى البطولة الأهم في إفريقيا كأس الأمم الإفرقية وكذالك كأس الأمم اللإفريقية للمحليين واللاعبون مشتتوا الذهن والأفكار بسبب قضية أوراق اللاعب ياسين التي شقلت اللاعبين والرأي العام أيضا بينما العكس هو الصحيح حيث أنه في هكذا نوع من البطولات المهم يجب أن يكون اللاعبون في تركيز تام وفي ظروف ملائمة تؤدي بهم إلى إعطاء أفضل
قدر الله وما شاء فعل، أن تربطني علاقات عمل وتعاون مع العديد من المؤسسات التابعة لشبكة الجزيرة، بصفتي باحثا وصحفيا مستقلا، فقد كنت ضيفا على مهرجان الجزيرة للأفلام التسجيلية سنة 2009، وضيفا محاضرا في منتدى الجزيرة للصحافة الالكترونية في يناير 2011، وضيفا أكثر من مرة على شاشتي الجزيرة الإخبارية، والجزيرة مباشر، فضلا عن التعامل مع موقع الجزيرة نت ككاتب م