في وقت ينشغل فيه أطر ووجهاء ومنتخبي ولاية لعصابه في المبادرات والاجتماعات الفئوية والقبلية والجهوية المقيتة ، لتمرير تعديلات دستورية مخالفة للقوانين ومعرضة بوحدة البلد وأمنه واستقراره للزوال ؛.
يعيش المواطن في ولاية لعصابة عموما وفي مدينة كيفه خصوصا وضعا مأساويا صعبا للغاية ؛ يمس حياة المواطنين في كافة الأصعدة .