حديث الساعة اليوم هو التعديلات الدستورية المرتقبة ، لا حديث للشناقطة إلا التعديلات والرئيس والمعارضة. الناس اليوم اتباع كل رويبضة من المتعالمين والسياسيين والمفكرين والليبراليين والفرنسيين، وكل من لا خلاق له من العلم بالدين أو الفهم فيه أو حتى السؤال عنه !