شهدت الساحة في الآونة الأخيرة، نشر مقالات تشهيرية صادمة تستهدف موريتانيا على صفحات بعض الجرائد في مالي الشقيقة. فما هي الأسباب الكامنة وراء هذه الحملة لتشويه بلادنا ولمصلحة من يقام بها؟
تكاد تجمع مجالس " النقييم و التحليل السياسي و الاجتماعي" العرفي ومنها و "العفوي" خصوصا أن البلد يعاني " أزمة النخبة المثقفة" و من رواد تلك المجالس من يُصنف تلك الأزمة بأنها "أزمة وجود" و منهم من ينعتها "بأزمة نوعية و جودة" و منهم من يذهب إلي أنها " أزمة انهزام و انكسار" و منهم من يضعها في خانة " الإصابة بدرجة حادة من وباء "الموضة العربية و الإفريقية"
قد يكون منظمو ندوة “دور المثقف ألمغاربي في تحقيق الحلم ألمغاربي” نسوا أو أغفلوا غير متعمدين أن عالم اليوم هو عالم التكتلات الكبرى بامتياز و التي تجاوزت قطرية الطموح إلى فرضية الاستفادة من التجمعات الكبرى ما حدا، خلال القرنين الأخيرين، بالعديد من الدول أن تختار السير في هذا الاتجاه
محمد يحظيه ولد العاقب، رجل بالمكارم عرف أين ما وطئت قدماه، ظننت و - أنا المحتسب لألم فقده - أن رحيله من قبيل رحيل العظماء و لا حق لنا في الحزن على من لا خوف عليه و لا هو يحزن إن شاء الله لكنني كلما سمعت أحد المعزين يعدد مناقبه تتوسط حلقي غصة لا تخرجها آلاف الزفرات.
منذ اليوم الأول الذي بدأت فيه دماء الجرح الفلسطيني في سيلانها, والكتاب يكتبون ويؤلفون, والخطباء يخطبون ويزمجرون, والقادة يتداعون ويتناقشون, ويتجادلون وينفضون.
البارحة مساء الاثنين الموافق 13 فبراير 2017، وبُعد صلاة العشاء مُباشرةً، بالجامع المعروف شُهرةً "مسجد التِجانيين" بتيارت، توفي سيدِ ولد محمد عبد الرحمان ولد سيد أحمد، وكان آخرُ كلامه حسب من حضر لا إله إلا الله.
تحدث معالي وزير الاقتصاد والمالية عن تحول اقتصادي عميق شهدته البلاد في السنوات الأخيرة، وحتى لا يظلم أولئك الذين كانوا وراء هذا التحول العميق الذي شهدته البلاد في السنوات الأخيرة، فإني أرى بضرورة توشيح وترقية الأسماء الموجودة بهذه اللائحة، فهذه الأسماء هي التي يعود لها
في اليوم العالمي للإذاعة (13 فبراير)، أهنئ جميع الإذاعات التي تبث بلغتنا العربية الجميلة، لغة القرآن الكريم، لغة العِلم والمعرفة، ولغة المستقبَل بإذن الله، وأخصّ بالذكر الإذاعة الوطنية الموريتانية.
ويسرني، بهذه المناسبة السعيدة، أن أعيد نشر مقال كتبته بتاريخ: 8 يناير 2013م، تحت عنوان: شكرا جزيلا لإذاعتنا الوطنية، جاء فيه:
نظمت السفارة الإيرانية بانواكشوط مساء الجمعة حفل استقبال بمناسبة " الذكرى 38 لانتصار ثورتها " فی 10 فبرایر 1978 ، وألقى السفير الإيراني خطابا اتسم بالمغالطات والكذب والنفاق والتودد والفخر بالأمة الفارسية .
غير أن موريتانيا تعلم جيدا خطر المد الفارسي الذي استطاع أن يصل إلى العمق العربي ويحتل العديد