1 - حضور الرئيس الغيني ألفا كوندي أشغال قمة مجموعة 5 للساحل بالعاصمة المالية باماكو شكل سابقة في تاريخ لقاءات قادة هذا التجمع الإقليمي الناشئ إذ أن غينيا ليست عضوا في المجموعة.
لا خصامَ في أن تقدم و مستقبل الشعوب و الأمم و الحضارات يمكن قياسه بمستوي تعليم المرأة فكلما انخفضت نسب و مستويات تعلم المرأة كلما ارتفعت نسب الفقر و التخلف و الجهل و فُشُو ثقافة العنف الأعمي، لدي الجنسين الذكر و الأنثي ذلك أن النساء الأميات يُرضعن و يُورثن الرجال الجهالة و الخمول..
تتجه دول العالم بشكل دوري لخلق وتعميق كل الشروط التي من شأنها أن تعزز منظوماتها القانونية وتجعلها مستجيبة باستمرار لحماية مصالحها وأمنها الداخلي والخارجي وعامل مساعدة على تقوية وحدتها الروحية والنفسية والوجدانية التي تقوم في كل مجتمع على قيم ومرجعيات ومبادئ مشتركة، وأساسُ هذه المبادئ ومرجعيتها في الجمهورية الإسلامية الموريتانية هو الدين الإسلامي الحن
العين بالعين .. والسن بالسن .. والبادئ اظلم !! يقول أندريه جيد ٫٫ المنافق الحقيقي لا يدرك خداعه لأنه يكذب بصدق ٬٬ ولأن الحياد في حالات الظلم إنحيازللظالم لذلك سأواصل كما وعدتكم تتبع وفضح وكر الفساد والمحسوبية والظلم وإستغلال النفوذ واليد المسلطة على الضعفاء والبسطاء.
في القرن الواحد و العشرين لا سلامة لبلد يريد الاستقرار في الحاضر و الرقي في المستقبل لا يقبل بالكشف فيه عن قضايا حقوق الإنسان التي يعاني منها سواء بسبب مخلفات النظم الاجتماعية القائمة على التراتبية أو اختلاف المعتقدات أو السياسية المتعلقة بقمع أحكام التعسفية التي طبقت حكما أحاديا تسلطيا أو انتقائيا أو عنصريا أو عصاباتيا.
بادئ ذي بدإ أود إحاطتكم علما بأني إتخذت هذا القرار عن وعي وإرادة صادقة في إماطة اللثام عن بعض خفايا الفساد الأكبر في قطاع الجمارك وجنراله وبمحض إرادتي ودون إستهداف شخصي لأي كان..
يطرح الضغط الإقليمي و الدولي الذي تنحي بموجبه الرئيس الغامبي السابق يحي جامي عن السلطة لصالح الرئيس المنتخب آداما بارو موضوع قضية الديمقراطية و اشكالياتها في منطقة غرب إفريقيا للنقاش من جديد.
إن رحيل جامي عن السلطة لم يُحسم بالأدوات الداخلية فقط-و إن لعبت دورا فيه-فالعامل الخارجي
رحل يحي جامى "رجل غامبيا القوي"، وسيرسله التاريخ إلى ما وراء النسيان، كما فعل مع جميع أقرانه، رحل كما رحل الذين من قبله، موبوتو وبوكاسا وتيتو وستالين وهتلر وموسوليني وماو تسي تونغ وباتيستا وفرانكو وسالازار وهابري وماركوس وبينوشيه وكاسترو وغباغبو وبن علي ومبارك والقذافي، وكل أولئك الرجال الذين ابتلعهم الزمن، بعدما ظن الناس يوما، بأن العالم لا يستغني
انطلاقا من الوضعية القانونية للباد من حيث الاختلالات الملاحظة في هيئته التشريعية أصبح الاستفتاء عند بعض أهل الاختصاص مطهرة للوضعية الحاصلة و هذا ما أراده تماما المتحاورون مؤخرا في جلساتهم الأخيرة.