لا تزال الأزمات تتوالى على قطاع الصيد البحري في بلادنا وخاصة التقليدي منه، الذي يعد ركيزة أساسية لتوفير اليد العاملة ومصدر رزق الكثير من الأسر من مختلف ولايات الوطن.
وتتعدد هذه المشاكل وتتشابك، في ظل غياب استراتيجية وطنية للنهوض بالقطاع لدى القائمين على الشأن العام، وحصر اهتماماتهم في سبل الكسب والتربح بالطرق غير المشروعة.