رغم هزيمة مارين لوبان في الانتخابات الرئاسية الفرنسية إلا أنها حصلت على أقل قليلاً من 35 بالمئة من أصوات الناخبين فيما يعتبر رقماً قياسياً وتطوراً كبيراً في مسيرة حزبها اليميني المتطرف الذي أسسه والدها جان ماري لوبان عام 1972. فهل يكون ذلك هزيمة بطعم الانتصار؟