كانت الحلقة الماضية من صالون الولي ولد محمودن حلقة "لافتة" لأنها من ناحية جمعت مجموعة من سفراء الدول الكبرى في موريتانيا، ولأنها من ناحية أحيطت بستار من الصمت لم يعهده الصالون في جل جلساته الأخيرة حيث غابت وسائل الإعلام التي اعتادت حضور الصالون وتغطية مناقشاته.