قاومت آلاف المخطوطات القديمة عوامل الزمن على مدار قرون في مدينة شنقيط، الواقعة في قلب الصحراء الموريتانية، والآن سيتم انقاذها عبر مشروع لتحويلها إلى نسخ رقمية تموله الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي والتنمية.
قاومت آلاف المخطوطات القديمة عوامل الزمن على مدار قرون في مدينة شنقيط، الواقعة في قلب الصحراء الموريتانية، والآن سيتم انقاذها عبر مشروع لتحويلها إلى نسخ رقمية تموله الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي والتنمية.
عقدت الحكومة صباح اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط، اجتماعها الاسبوعي العادي تحت رئاسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.
وياتي الاجتماع عقب تزايد الحديث عن شروع السلطات في التحضير لتنظيم استفتاء على التعديلات الدستورية التي انبثق عنها الحوار السياسي الاخير.
قال تعالى: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ).. صدق الله العظيم..
اظهر ريبورتاج أعدته قناة (فرانس 24)، حالة من الاستياء في صفوف تجار شارع "الرزق" احد اكبر أسواق العاصمة نواكشوط لبيع المواد الغذائية.
وعبًر التجار ممن تحدثوا لمراسل القناة عن تذمرهم من الضرائب المسلطة عليهم من طرف الدولة، حتى بات اغلبهم يفضل الجلوس في البيت بدل مزاولة عمله في السوق.
بفعل حذري من مخالطة الناس والابتعاد عن مجالسهم الخاصة لم آخذ أي خبر عن الأمور الخطيرة التي كانت تجري في المخيمات والمراكز إلا بعد أن طفت على السطح و أصبحت حديث البشر والحجر وكادت تجتث كل شيء من جذوره ولم يعد من سبيل لإخفائها ، ذلك أنه في سنة 1988 كانت الخلافات الصامتة بين أجنحة قيادة البوليساريو قد بلغت ذروتها ويبدو أن كل طرف كا
انتخب البرلمان الصومالي في جلسة أقيمت تحت حراسة أمنية مشددة اليوم الاربعاء، رئيس الوزراء السابق محمد عبد الله فرماجو رئيسا جديدا للبلاد، وأقر منافسه الرئيس الحالي حسن شيخ محمود بهزيمته.
قدمت ثلاث أسر اسبانية شكاوى رسمية لدى المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، تشتكي من خلالها جبهة البوليساريو وتتهمها باحتجاز ثلاث شابات صحراويات ضدا في رغبتهن، وحرمانهن من حق التعبير عن رأيهن واختيار مصيرهن، ويتعلق الأمر بكل من : داريا امبارك سلمى، نجيبة محمد بلقاسم والكورية بدبد الحافظ، اللاتي كانت تستضيفهن العا
لم يكن السيد إسلك ولد محمد الطالب، وهو أحد أعيان قرية "تيشليت لحمار" على الحدود مع الجارة الشرقية مالي، ومسير منذ 13 سنة للحنفية الوحيدة التي تزود القرية بمياه الشرب، يعتقد أنه بمجرد ابتعاده سياسياً عن الوزير الأول يحي ولد حدًمين سيكلفه ذلك فقدان مصدر عيشه رغم وقوف كافة الأهالي إلى جانبه.