امتازت سنة 1968 بأحداث فظيعة. وفي مدينة أزويرات بالذات، أطلق الدرك النار على المتظاهرين المُضربين من عمال شركة "ميفرما" الفرنسية، حيث سقط ضحايا بالعشرات. إعترف النظام بثلاثين من القتلى، ولكن الحقيقة ظلت غير معروفة.
امتازت سنة 1968 بأحداث فظيعة. وفي مدينة أزويرات بالذات، أطلق الدرك النار على المتظاهرين المُضربين من عمال شركة "ميفرما" الفرنسية، حيث سقط ضحايا بالعشرات. إعترف النظام بثلاثين من القتلى، ولكن الحقيقة ظلت غير معروفة.
أكدت وزارة الشؤون الخارجية و التعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أن العملية التي قامت بها القوات المسلحة الملكية، صباح اليوم الجمعة، بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة، لاستعادة حرية التنقل بمعبر الكركرات، تمت "بشكل سلمي، ودون اشتباك أو تهديد لسلامة المدنيين".
دعت موريتانيا، إلى حفاظ على وقف اطلاق النار وإلى حل توافقي عاجل للأزمة في معبر الكركارات على الحدود الشمالية.
واوضحت الخارجية الموريتانية في بيان اصدرته مساء اليوم أن تلك الخطوة يجب أن تطبق وفقا لآليات الأمم المتحدة، وهو ما يحفظ مصالح الأطراف ويجنب المنطقة مزيدا من التوتر.
أكدت مصادر موثوقة لـهسبريس وقوع اشتباكات بين أفراد القوات المسلحة الملكية وعناصر جبهة "البوليساريو" على مستوى الجدار الدفاعي في منطقة المحبس.
وهاجمت جبهة "البوليساريو" منطقة المحبس كرد فعل على تدخل الجيش المغربي بمعبر الكركرات، وإعادة فتحه في وجه الحركة المدنية والتجارية.
انتخبت لجنة المالية بالجمعية الوطنية بعد ظهر اليوم الجمعة في نواكشوط مكتبها الجديد .
وجاءت الفريق الجديد على النحو التالي:
- الرئيس : عمار عبدولاي صو الإتحاد من أجل الجمهورية
- نائب الرئيس : النانه بنت شيخنا من فريق أحزاب المعارضة الممثلة في الجمعية الوطنية
تابعت باهتمام بالغ تطورات الشكاية التي قدمها وزير الخارجية الأسبق من مدير موقع مراسلون الزميل سيدي محمد ولد بلعمش...
وقد تغاضينا عن الأمر باعتبار التقاضى أسلوبا طبيعيا، وخاصة عندما يبدأ صاحبه باللجوء للسلطة العليا للصحافة التي تربطها علاقة مباشرة بالحقل الصحفي من أجل تسوية القضية.
ذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، اليوم الجمعة، أن القوات المسلحة الملكية أقامت، ليلة الخميس- الجمعة، حزاما أمنيا من أجل تأمين تدفق السلع والأفراد عبر المنطقة العازلة للكركرات، التي تربط المغرب بموريتانيا.
في الأزمنة السابقة، كان الناس -عندما يتوارى أحد الصالحين- يصابون بهلع شديد. فهؤلاء الصالحون الذين يعيشون بين الأحياء، وإن كانوا هم لا يستطيعون منع الموت، ولكن يُعتقد أنهم يحولون دون وقوع ما هو أشد من موت الفرد: إنهم يحولون دون موت جماعات بأكملها، أو تدهور مجتمع بحذافيره، أي حصول الموت المعنوي.