تناولت إذاعة فرنسا الدولية RFI التحويلات التي أجراها الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بداية الأسبوع، في قيادات الجيش؛ متوقفة عند الرسائل الأساسية لهذا التعديل التي حصرتها في جانبين أساسيين.
تقرير الإذاعة الفرنسية واسعة الانتشار في إفريقيا حمل عنوان: "تعديل شامل وإنشاء قوات خاصة"، وجاء فيه:
أكدت هيئة الدفاع عن دائني الشيخ الرضا، إن النيابة العامة، أفرجت اليوم الاربعاء 10/06/2020 عن ملف "الشيخ" الرضا، وسمحت لدائنيه باللجوء إلى القضاء، في واحد من الملفات المعقدة التي شهدتها السنوات الأخيرة.
طفرة جديدة في عدد الإصابات بوباء كورونا في موريتانيا، أربعة أسابيع فقط، كانت كافية لإعلان إصابة 1039 شخص بالفيروس وسط حالة من الهلع والتوجًس تنتاب الجميع، رغم أن العودة للحياة الطبيعية كانت قاب قوسين أو أدنى، لولى إعلان يوم 16 مايو، الذي كان بمثابة الشرارة الأولى لتفشي الجائحة.
أعلن مدير الصحة العمومية الدكتور سيدي ولد الزحّاف مساء اليوم الثلاثاء، تسجيل 20 حالة شفاء، وحالتي وفاة، إضافة الى 58 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا.
وارتفع بذلك إجمالي الإصابات المؤكدة في موريتانيا حتى الآن، إلى 1162 حالة، منها 139حالة شفاء، و61 وفاة.
وتوزعت الحالات الجديدة على النحو التالي:
أعلنت منظمة الصحة العالمية الاثنين أن الوضع بسبب فيروس كورونا يزداد سوءا في أنحاء العالم، محذرة من التراخي في الإجراءات.
وأكدت المنظمة تسجيل أعلى حصيلة يومية للإصابات الجديدة، مع تفشي وباء كوفيد-19 على نطاق واسع في الأمريكيتين.
قال تعالى: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )..
كنتُ على صلة دائمة ببعض أفراد عائلة أهل مكّت هنا في نواكشوط، وقد زرتُ الأسرةَ مرّتين في بلدة "شكَارْ" الأولى عقب المحاولة الانقلابية التي حدثت في مثل هذا اليوم (الثامن يونيو 2003) وكنتُ ساعتها متوجهاً إلى الشرق الموريتاني في مهمة صحفية لوكالة (صحراء ميديا) ثم زرتُ الأسرة للمرة الثانية لتعزيّتهم في رحمة الوالدة، وبين الزياتين تعر
الأضرار التي تعرضت لها أمريكا ودول غربية أخرى جراء جريمة مقتل "فلويد" هي انتقام إلهي لموريتانيا من هؤلاء الغربيين الاستعباديين الذين يؤلبون علينا العالم.
لقد خسرت أمريكا سمعتها الحقوقية في بضع دقائق، ويرابط ملايين المتظاهرين أمام سفاراتها في كل الدول.
