يسر المركزيات النقابية الموقعة لهذا البيان أن تنور الرأي العام العمالي خاصة، والوطني عامة، حول البنود التي تضمنها اتفاق جنيف مع الحكومة الموريتانية وهذه المنظمات، ويتلخص هذا التنوير فيما يلي:
يسر المركزيات النقابية الموقعة لهذا البيان أن تنور الرأي العام العمالي خاصة، والوطني عامة، حول البنود التي تضمنها اتفاق جنيف مع الحكومة الموريتانية وهذه المنظمات، ويتلخص هذا التنوير فيما يلي:
منذ نهاية سنة 1975 وطوال سنة 1976، نفذت جبهة البوليساريو سلسلة هجمات طالت العديد من المدن وإن كانت محدودة الفعالية (عين بنتيلي، بير أم اغرين، النعمه، وانواكشوط في 8 يونيو 1976)، غير أن هذه الهجمات أصبحت منذ 1977 أكثر تنسيقا وخطورة إذ اتجهت نحو التركيز على السكة الحديدية الممتدة من ازويرات إلى نواذيبو، تلك السكة التي بنتها فرنسا
تم اليوم اختيار البلد الذي سينضم كأس العالم في كرة القدم للعام2026، و أسفرت النتائج عن تصويت كاسح لصالح الملف الثلاثي (أمريكا كندا المكسيك)، الذي حصل على 134 صوتا، بينما الملف المغربي حصل على 65 صوتا، ولم يصوت للمغرب أغلب بلدان الخليج باستثناء قطر واليمن و سلطنة عمان، بينما كانت أصوات بلدان المغرب العربي لفائدة المغرب ، الواقع
هذه هي قائمة البلدان الإفريقية التي صوتت لصالح تنظيم المغرب بطولة كأس العالم لكرة القدم سنة 2026 على حساب ثلاثي الولايات المتحدة - كندا - المكسيك:
بحسب مصادر عليمة في بوابة الشرق المحروسة باسكنو فإن الساحة السياسية في هذه المدينة الحدودية الهامة القريبة من جمهورية مالي تتجه إلى استقطاب كبير لساكنتها المحلية من أجل مشاركة فعالة في الانتخابات البرلمانية والبلدية والجهوية القادمة لصالح الحزب الحاكم الاتحاد من أجل الجمهورية ؛وذلك على ضوء الحضور الفعال لشباب هذه المدينة ممثلا
أعلن في موريتانيا عن تعديل وزاري شمل خمس وزارات، بما في ذلك وزارة الخارجية التي عيّن عليها إسماعيل ولد الشيخ أحمد مبعوث الأمم المتحدة الخاص السابق إلى اليمن.
اللافت في هذا التغيير في الفريق الوزاري بموريتانيا هو في المقام الأول هذا التغيير المفاجئ على رأس الدبلوماسية.
أعلن السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، فوز الملف الأمريكي الثلاثي، الذي يجمع بين "الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والمكسيك"، بتنظيم كأس العالم 2026.
بدءا لابد من إعادة القول بأني لستُ من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في البحث عن تفسيرات و تأويلات لمثل هذه التعديلات والترقيعات التي تشهدها الحكومة من حين لآخر، وذلك لاعتقادي بأن تلك التعديلات والترقيعات لا يمكن تفسيرها بعيدا عن "المزاج السامي" لسيادته، ولا عن تلقابات ذلك المزاج الذي لا يمكن تفسير تقلباته وفق منطق سليم، إلا أني ورغم