يجري الحديث على نطاق واسع، عن تعديل وزاري جزئي في حكومة الوزير الأول اسماعيل ولد بدًه ولد الشيخ سيديا، فيما تحدث مصدر خاص لـ"السفير"، عن أن التعديل كان سيعلن عنه قبل أيام، لكن الإجراءات الإحترازية من وباء كورونا المستجد حالت دون ذلك.
وقال المصدر إن التغيير المنتظر سيطيح بأربعة وزراء تورط بعضهم في فضائح و مشاكل داخل قطاعاتهم، فيما لم يواكب البعض الآخر البرنامج الانتخابي لرئيس الجمهورية على الوجه الأكمل، حسب تعبير المصدر.
المصدر الذي رفض الإفصاح عن أسماء بعينها، أكد أن بين الوزراء الذين سيتم الاستغناء عن خدماتهم، وزير يحمل حقيبة سيادية.