نقلت مصادر مطلعة لـ"السفير"، أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز وبعد عودته من إجازته السنوية سيقوم بإجراء تغييرات في هرم الحزب الحاكم، كما سيعلن عن تشكلة حكومية جديدة منتصف الشهر الجاري..
وتقول المصادر أن ولد عبد العزيز بصدد الكشف عن اسماء جديدة تقود حزب الاتحاد من أجل الجمهورية خلال المرحلة المقبلة، في حين سيقيل حكومة المهندس يحي ولد حدمين، دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
وكانت مصادر متعددة قد تحدثت لـ"السفير" في وقت سابق، عن وجود تذمٌر داخل صفوف الحزب الحاكم، استمد قوته من صراع الأجنحة وانعدام الثقة بين بعض قيادييه.