نظم احد اقارب الوزير الاول يحي ولد حدمين، ما وصف بأنه أول مبادرة شعبية داعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز بعد وساطته الناجحة في غامبيا، وذلك دون حضور جمهور، أو هكذا أظهرت الصورة التي ارفقت بنص الخبر المنشور حول التظاهرة رغم خلوه من مكان وزمان هذا الحدث المهم.
وعبًر القائمون على التظاهرة المذكورة عن عظيم امتنانهم بالجميل لفخامة رئيس الجمهورية على اللفتة الكريمة تجاههم وذلك حين قام بتعيين شخصية منها في منصب الوزير الأول هو المهندس يحي ولد حدمين، ولو أن هذه الاشادة جاءت متأخرة حيث مر على تعيين الوزير الاول أكثر من عامين.
للإشارة فإن المبادرة اطلقت على نفسها اسم "التحدًي" بقيادة السيد عبد الرحيم ولد محمد الهادي، وبرعاية من "مجموعة أهل شنقيط".