اجتمع مجلس الوزراء تحت رئاسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز في دورته العادية بالقصر الرئاسي.
ويأتي هذا الاجتماع بعد عودة رئيس الجمهورية من قمتي برازافيل وأديس أببا، وفي وقت تشهد فيه الساحة السياسية الحملية والاقليمية تجاذبات من شأنها إحداث تغييرات واسعة في الجغرافية السياسية.