بينما يعيش المواطن بمدينة كيفه خصوصا وفي ولاية لعصابه عموما تحت رحمة السرقة والاغتصاب، ويكتوي بلهيب العطش وارتفاع الأسعار والفقر والبطالة ويواجه سيلا من المشاكل تحول حياته إلى جحيم، ينشغل الوجهاء وشيوخ القبائل والوزراء والضباط والمسؤولون الجهويون في تجييش العواطف القبلية ودفع المواطنين للتسجيل في إحصاء عبثي ـ رصدت له مليارات الأوقية من أموال الشعب ال