أعلن النائب عن الحزب الحاكم في فرنسا "الجمهورية إلى الأمام" سدريك فلاني أن الرئيس إيمانويل ماكرون "سيعترف بمسؤولية الدولة الفرنسية" في مقتل المناضل الشيوعي موريس أودان، والذي ناضل لأجل استقلال الجزائر، من قبل عناصر من الجيش الفرنسي في العام 1957 بعد اختطافه وتعذيبه في الجزائر العاصمة.