واجه العالم خلال القرن الحادي والعشرين أوبئة كثيرة لم تقل تهديدا عن فيروس كورونا. ورغم خطورتها صحيا وتفشيها بشكل سريع، على غرار وباء الإيبولا في أفريقيا مثلا، فإن الحكومات والمنظمات الدولية، وفي مقدمتها المنظمة العالمية للصحة، تمكنت من التغلب على هذه الأوبئة بفضل تعبئة واسعة النطاق.