يبدو أن الحكومة الموريتانية باتت تغض الطرف عن حملات التنصير، بل وحتى المنصرين من الموريتانيين أنفسهم إثر التقارير الإعلامية التي تتحدث عن اختراق التنصير لجميع فئات المجتمع، بعد أن كان الحديث في السابق عن وجود مسيحيين في موريتانيا مقتصرا على أجانب فقط.