حددت الرئاسة الجزائرية الجمعة موعد الانتخابات الرئاسية المقبلة في الجزائر بتاريخ 18 أبريل/نيسان المقبل، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.

وجاء في بيان الرئاسة أن "رئيس الجمهورية أصدر اليوم الجمعة مرسوما رئاسيا يدعو الناخبين إلى الانتخابات الرئاسية التي ستجرى الخميس 18 أبريل/نيسان 2019".

نفى وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان؛ الناطق الرسمي باسم الحكومة، سيدي محمد ولد محم، وجود أي حادث غرق لموريتانيين على عموم المياه المغربية كما تحدثت عن ذلك وسائل إعلام مستقلة أمس الاربعاء.

ونقلت الوكالة الرسمية للأنباء، عن الوزير قوله: "إن الحكومة تأكدت من ذلك عبر اتصال مباشر بالحكومة المغربية".

"وكائن ترى من صامت لك معجب*** زيادته أو نقصه في التكلم" 

و استعيد بالون الاختبار الأول مؤقتا، إذ اوشك ان ينفجر، وانفجاره لايسر الرئيس البعيد من قصره، ربما هو افتراض من شخصي المتشائم حين يتعلق الأمر بالعسكر واصحاب السوابق في الانقلابات، ترى لو تتبعت هذا الافتراض هل سيصل بي الأمر لأن اتصور مثلا ان عزيزا اشار لهم بالتحرك بهذه الطريقة ثم لما بدأ الفوران وهو البعيد من رجاله تلقى اتصالا من أحد من يحسب لهم حسابا:

نقلت مصادر إعلامية عن مصادر عائلية أسماء 52 موريتانيا قضوا مساء اليوم إثر انقلاب قارب صيد في المياه الإقليمية الإسبانية، قانوا يستقلونه للوصول إلى اوروبا، اغلبهم ينحدون من ولاية كيدماغا.

إننا في التحالف الانتخابي للمعارضة الديمقراطية نسجل بارتياح تام فشل المبادرات الرامية إلى الإنقالب على الدستور، الذي عبر عنه البيان الصادر عن رئاسة الدولة.

تتجه سلطة تنظيم الاتصالات بموريتانيا إلى منح رخصة الجيل الرابع لإحدى الشركات العاملة حاليا في السوق الموريتاني، وذلك بسبب عدم تقدم أي شركة بعروض للحصول على الرخصة.

أجرى المدير العام لاذاعة مورريتانيا سيدي مولود ولد إبراهيم، أمس الثلاثاء العديد من التعيينات و التغييرات على مستوى إدارات البرامج والأخبار وقناة المحظرة وإذاعة الشباب، علاوة على تعيين مستشارين ومديرين للمحطات الجهوية بالداخل.

وجاءن تلك التغييرات التي وصفت بالواسعة على النحو التالي: 

البيان الصادر اليوم (١٥ يناير ٢٠١٩) عن رئاسة الجمهورية الاسلامية الموريتانية مجرد مشهد بائس من مسرحية تافهة.
فحتى يلج الجمل فى سَمِ الخياط، لن أقتنع بأن المبادرة البرلمانية لتعديل الدستور وُلدتْ فى غير حِجر الرئيس.
وحتى يؤمَّ البابا بنديكت السادس عشر صلاة الجمعة فى مسجد قباء لن أقتنع بزهد محمد ولد عبد العزيز فى السلطة.

إن كان لهذه الأيام التي نعيشها عنوان رئيسي فهو "اندثار التسامح وانحسار قيُم الحوار وقبول الآخر وسيادة العنف اللفظي". ولا أدل على ذلك من الخطاب المتطرف والمتشدد والأوصاف غير اللائقة التي أطلقها الساسة على بعضهم البعض ، وما تعج به الساحة من تجريح بالأشخاص وتشهير وذم وشتم ونيل من أعراض الغير.