في مثل هذا اليوم 16 مارس من سنة 1981، أُفشلت محاولة للإطاحة بنظام المقدم محمد خونا ولد هيدالة، من طرف كوماندوس مسلح قادم من المملكة المغربية مرورا بالسينغال، تمكن باحترافية كبيرة وجرأة عالية من السيطرة التامة على القصر الرئاسي، ولم يمنعه من اعتقال الرئيس إلا أنه خرج صبيحة اليوم نفسه من العاصمة إلى شمال البلاد.