إثر القمع الوحشي الذي قامت به الأجهزة الأمنية يوم الثلاثاء الموافق 07/03/2017، أمام الجمعية الوطنية في تظاهرة سلمية، حيث جرح فيها رؤساء أحزاب و شخصيات سياسية، الأمر الذي يبعث للاندهاش و للريبة في توجهات النظام الأخيرة و الذي ما فتئ في كل فرصة يقلص مكتسبات شعبنا من حرية في الرأي و حقوقه في التظاهر السلمي.