في اعتقادي ان قمة “إفريقيا-العالم العربي” الرابعة من نوعها والتي تنعقد بمالابو عاصمة غينيا الاستوائية تحت شعار “التنمية المستدامة والتعاون الاقتصادي” قد لا تشكل مرحلة متقدمة على نظيراتها المنعقدات بالقاهرة (1977)، وسرت (2010)، وقمة الكويت (2013 ) فالأولويات الثمانية لا تزال طورا من اطوار الاحلام بما في ذلك: