في تلك الفترة قرر النظام الاتصال بي لغرض المساهمة في مثل هذا المجهود وسط إشاعات "لها من يقف وراءها" كانت تتهمني بالانحياز إلى جهة معينة، وفي هذا الإطار التقيت "حمود بن الناج" وزير الإعلام مبعوثا من طرف الرئيس وأوضح لي أثناء المقابلة أن هناك مجموعة من رجال الأعمال تصنف في الاتجاه المعادي للنظام وأن ثمة منهم من يحظون بثقته ويع