في مقال سابق، بعنوان: "العمل العربيّ المشترك على المحكّ"، نُشِر سنة 2014م، بمناسبة انعقاد القمة العربية الخامسة والعشرين بالكويت، تحت شعار: "قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل"، قلتُ إنّ مؤسساتِ العمل العربيّ المشترك، وعلى رأسها جامعة الدول العربية، لم تُوفَّق في التصدي لما تعرضت له بعض البلدان العربية من تهديد للأمن القوميّ العرب