ربما هي المرة الأولى، التي اتسم فيها انتخاب هياكل الغرفة الوطنية للصناعة التقليدية والحرف بالشفافية وهذا يحسب للسلطات الوصية، لكنها أيضا أعطت صورة إيجابية عن نضال مجموعة مؤثرة من الحرفيين، أرادوا التغيير واختاروا الأصلح، بعد سنوات عانوا خلالها صنوف التهميش والإقصاء.