
وري الرئيس المصري السابق محمد مرسي الثرى فجر اليوم الثلاثاء في القاهرة من دون تشييع، في وقت طالبت منظمات مدافعة عن حقوق الإنسان بتحقيق مستقل في الأسباب التي أدت إلى وفاته أثناء حضوره جلسة محاكمته، والظروف التي كان معتقلا فيها منذ توقيفه في 3 يوليو/تموز 2013.