أدلى الماليون الأحد بأصواتهم في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية في أجواء باردة بسبب اعتقاد كثيرين أن النتيجة محسومة سلفا لصالح الرئيس المنتهية ولايته ابراهيم أبو بكر كيتا، في اقتراع جرى وسط إجراءات أمنية مشددة تخللته اتهامات بالتزوير وأعمال عنف أسفرت عن مقتل موظف في مركز انتخابي.