شدد رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الحاكم في موريتانيا، المهندس سيدي محمد ولد الطالب أعمر، على أن الدبلوماسية الموريتانية تعيش مراحل من التمدد وإعادة التموقع وفق رؤية جديدة قوامها الدفاع عن البلد في كل نقطة من العالم.
وأضاف ولد الطالب أعمر، خلال افتتاح ورشة نظمها الحزب صباح اليوم حول "التموقع الدبلوماسي لموريتانيا" أن موريتانيا أصبحت تلعب أدوارا ريادية ويزداد حضورها قوة على كافة الأصعدة ضمن العديد من المجموعات الإقليمية والقارية والدولية في الساحل والمغرب العربي وإفريقيا والجامعة العربية والاتحاد الإفريقي ومنظمة العالم الإسلامي.
ويشارك في الورشة التي تدوم يوما واحدا العديد من الدبلوماسيين و قياديي الحزب.