مطار قرطاج(تونس) فى الطريق للمدينة المنورة/من حق الانسان أن يحلم و من حقه و سنة نبيه ،صلى الله عليه و سلم،أن يتفاءل،و من واجبنا أن نستعين فى ذلك كله بالله وحده و اقتفاءً بسنة جدى و خاتم الأنبياء و المرسلين،خير الخلق طرا،محمد بن عبد الله،عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم،كما أنه من المستحسن فى الاتجاه المحلي و العالمي الاستفادة من الجوانب الإيجابية المقنعة و المفحمة،و دون دعاية زائدة أو تبخيس،من تجربة صاحب الفخامة،محمدولد محمد أحمد ولد الشيخ الغزوانى،و كله بإذن الله و عونه و فى سياق الاستعداد المشروع،بإذن الله،للترشح للرئاسيات،سنة 2029،بعد انقضاء العهدة الرئاسية المبمونة الثانية،لصاحب الفخامة،محمد ولد الشيخ الغزوانى،بإذن الله،و الاستعداد بعد ذلك لتحرير فلسطين فى أفق 2030-2035،و نشر الإسلام فى عموم العالم ،إنسا و جنا.بإذن الله. و أجدد التشبث و التمسك و الاستمساك بالعروة الوثقى،رضيت بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد ،صلى الله عليه و سلم نبيا و رسولا. الصورة للرئيس المنتظر فى أفق 2029،بإذن الله،عبد الفتاح ولد عبد الرحمان ولد اعبيدن،مع مدير ديوانه المرتقب،اترارزوي الزيلوفي الت.
بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن