مثل اجتماع المكتب التنفيذي للجنة الوطنية للشباب جزءاً حيوياً من الاتصال الإنساني و عزز معناه و دلالته وترجم طموح وآمال الشباب المهمش المطحون من فصالة إلى بئر ام اكرين غاب أعضاء من المكتب التنفيذي وغابت معهم آمال الشباب .
غيب بعضهم الموت رحمهم الله وبعضهم الاخر غيبته إلتزاماته الوظيفية ولم تنقل الرسالة كاملة بل كانت الصورة باعتبارها كنص مجسد عصي على القراءة ولم يكن هناك من ينوب عن الرسالة نفخر باعضاء مكتبنا التنفيذي ليس بالحديث الذي هو أساس الاتصال بيننا ودوره المحوري بل يترجم ذلك التفافنا حولهم .
غابت مشاكل الشباب او غيبت إن صح التعبير ، ويبقي العشرات من الشباب ممن يجلسون على هامش اللجنة ينظرون فعلا لا قولا من يلبي مطالبهم وطموحاتهم.