قام تحالف الساحل الأفريقي إلى أوروبا (ACE) الذي يدير كابل الألياف البصرية تحت البحر الذي يحمل نفس الاسم باستكشاف الأعطال في الخط وإصلاحها وفقما أورده مصدر إعلامي.
وقد تسبّب انهيار هذه البنية التحتية للاتصالات عريضة النطاق قبالة نواكشوط في تعطيل خدمة الإنترنت عند العديد من المشغلين ومقدمي الخدمات لعدة أيام.