دشن مكتب المدعى العام في إندونيسيا تطبيقا تحت اسم "سمارت باكيم" يسمح للمواطنين بالإبلاغ عن المعتقدات الدينية التي يعتبرونها "مضللة".
من جانبها، أدانت المفوضية الوطنية لحقوق الإنسان في إندونيسيا هذا الإجراء، محذرة من "عواقب خطيرة تتمثل في التفكك الاجتماعي".