للعام الثالث على التوالي، يتم التبويب من خلال ميزانية وزارة التهذيب الوطني على مبلغ 30 مليون أوقية خاص بما يطلق عليه اصطلاحا "التلفزة المدرسية" دون أن يكون لتلك الخلية أي أثر على أرض الواقع.