عاد الفتى من سفره الطويل ونبت في ربوع الوطن فرح يفوق الفرح وحذفنا رقما من قائمة أحزاننا المزمنة،
تعرفت على ولد الصلاحي في نهاية سبعينات القرن الماضي، عندما تقاطع طريقانا صدفة ذات زمن جميل، في ريف مدينة لقوارب عند الكيلومتر16، في قرية وادعة كان يدعوها أهلها (سيز)،