لم تكد دموع ذرفتها النائبة البرلمانية ميمونة بنت التقي لتجف أمس حتى أصدر الرئيس الموريتاني مرسوماً بتعيينها وزيرة لشؤون المرأة، أما دموع محمد ولد جبريل فقد جفت منذ زمن، لكنها لم تنس قط حيث أوصله تباكيه في مهرجان سياسي سابق، على ما يبدو، لتولي حقيبة وزارة الشباب والرياضة في تعديل وزاري جزئي دخل أمس حيز التنفيذ.