أثار مقتل شاب موريتاني على يد الجيش أثناء الحظر وفي منطقة عسكرية مغلقة قبل أيام، ردود فعل غاضبة من بعض الحركات الحقوقية، واعتبروه جريمة قتل مكتملة الأركان في حق مواطن ممن يفترض على أنهم يسهرون على حمايته، على الرغم من اعتذار مؤسسة الجيش لذوي الفقيد وإصدار بيان يشرح فيه ملابسات الحادثة.