احتضن المركز الثقافي المغربي بانواكشوط، الليلة البارحة حفلا للتعريف بالزي التقليدي النسوي المغربي "القفطان" شهد عرضاً لتصاميم منوعة للسيدة حنان الزوين.
تستوقف المراقب زوايا كثيرة في خرجة الثلاثة الذين بقوا من لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية؛ فهي ليست نقطة صحفية عادية لأعضاء بلجنة تسيير لحزب جمدت هيئاته منذ مدة، تهدف لإطلاع الرأي العام على سير التحضير لما بقي من أعمال مؤتمره المعلق. وليس توقيتها مجرد مساء سبت من شهر نوفمبر عام 2019.
يَشهد حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية"، الماسِك بزمام الرئاسة في موريتانيا، غلياناً محموماً بين تيارين بخصوص "مرجعية" الحزب؛ أحدهما يتزعمه محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية، والآخر يقوده الرئيس الموريتاني السابق، محمد ولد عبد العزيز، بخلاف ما عُرف عن التنظيم السياسي بكونه حزباً للسلطة، بعدما سيطر ولد عبد العزيز على دواليبه خلال فترة ترؤسه للجمهور
هل تعلم أن الرئيس المختار ولدداداه رحمه الله مؤسس الدولة الموريتانية ،صاحب اليدالنظيفة والخلق الرفيع ،عندما أطيح به تنكر له أقرب المقربين بالسب والشتم.
هل تعلم أن هيدالة واجه نفس المصيرعندما أطيح به.
هل تعلم أن معاوية ولي نعمتك انت عند ما أطيح به ،أصيب بصدمة لأن أول من تنكر له وتنصل منه هم من كان يتوهم وفاءهم اللا مشروط له.
نظرا للعمل الجاد والملموس الذي قام به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في هذه الفترة الأخيرة التي تسلم فيها مقاليد الحكم والتي شملت مختلف أوجه الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلد من تشاور مع مختلف أطراف الطيف السياسي، رؤساء أحزاب معارضة، رؤساء أحزاب موالية، مرشحين منافسين.