ثلاثة ملفات بالغة الأهمية تدور أحداثها حاليا في موريتانيا، تبدو في ظاهرها منفصلة، لكنّ خيطا ناظما يجمعها، هو أنها تحدد ملامح موريتانيا المستقبل، أو ما أفضل، هربا من “موريتانيا الجديدة”، وتسميتها بموريتانيا التي يطمح لها السواد الأعظم من الشعب، الذي نال كل فرد منه نصيبه من المعاناة والقهر، ومزيدا بحظ من نصيب الأجيال القادمة، دون أن ينقص ذلك من نصيبِها