بدا السيد باراك أوباما منشرحا، جذلانَ لا يعير واجب التحفظ اهتماما؛ وكأني وإياه صديقان حميمان؛ حرصتُ ألا أضيع هذه الفرصة؛ فأقحمته في موضوع المقابلة بلا مقدمة.
أهلا سيدي الرئيس، يوم سعيد هذا الذي ألتقي فيه شخصا مثلكم، خصوصا إذا كان يملك إجابات أكيدة على أسئلة تؤرقني وتؤرق منطقتي من العالم.