لا أحد يمكنه أن يستوعب مهما كان واسع الخيال ، قيام رجل واحد بكتابة هذا الكم الرهيب من الأبداع الذى أسعد الملايين على مدى حوالى قرن من الزمان.
إنه المبدع الأسطورى أبوالسعود الأبيارى الذى تفجر قلمه الساحر بشلالات من الروايات المسرحية و القصص والسيناريوهات السينمائية والأعمال التلفيزيونية ، بل وكلمات الأغانى أيضا ،اضافة إلى عمله بالصحافة.