حينما يستدعى الحكماء والساسة الذين أسسوا أول مدارس الفقه الديمقراطي صاحبه آنذاك إقرار في التعددية السياسية والإعلامية ليتحدثوا في السياسة فأعلم أن السياسة اتخذت ظهيرا ثقافيا لها ساهم في البحث عن حلول للأزمات المستعصية على من يمتهنون السياسية من البيروقراطيات الحزبية فيتبادر إلى الأذهان اسم الشيخ سيد أحمد ولد باب.