.gif)
علمت "السفير" من مصادر قضائية أن المحكمة العليا ستقرر تأجيل النطق بالحكم على كاتب المقال المسيء محمد الشيخ ولد امخيطير الذي كان مقررا الثلثاء المقبل الموافق لـ 31 يناير 2017.
وحسب المصادر فإن قرار المحكمة سيكون مبررا بتعميق المداولات بخصوص منطوق الحكم؛ وهو السبب نفسه الذي تم على أساسه تأجيل النطق بالحكم في مرات سابقة.
أفادت مصادر مطلعة لـ"السفير" بأن وزارة الشؤون الاقتصادية والتنمية بعثت بتعميم إلى البعثات الدبلوماسية في الخارج مفاده أن رواتب السفراء والعاملين في البعثات سيتم تحويلها إليهم شهريا كما هو حال جميع الموظفين داخل البلاد، وكانت مصاريف السفارات تحول إلى حساباتهم في الخارج كل ستة أشهر..
قد يتصور البعض أن هذا العنوان يحمل نوعا من التجني أو مجافاة الحقيقة، غير أنه على العكس من ذلك يصف الواقع كما هو أو كما ينبغي في دولة ديمقراطية مثل موريتانيا أو بتعبير أدق تلك الصورة التي ما فتئت الحكومة الحالية، بكل ما أوتيت من زخرف القول وسعة الخيال، ترسمها وتعيد رسمها في أذهاننا بمناسبة ومن دون مناسبة.
أعلنت حركة "إيرا" التي يقودها الناشط الحقوقي بيرام ولد الداه ولد اعبيدي عن تشكيلة جديدة لقيادتها في الفترة القادمة.
وقد خرج من التشكلة بعض أعضاء المكتب التنفيذي السابق من بينها براهيم ولد بلال.
وقد قرأت التشكلة في مؤتمر صحفي عقد زوال اليوم في منزل رئيس الحركة بمقاطعة الرياض بانواكشوط الجنوبية.
ستشهد الشاب الفلسطيني محمد محمود أبو خليفة، وأصيب خمسة من مخيم جنين شمال الضفة الغربية خلال اقتحام مجموعة من قوات الاحتلال الإسرائيلي للمخيم فجر اليوم الأحد.
حصلت "السفير" على مسودة الدستور السوري الجديد الذي من المنتظر عرضه على الاستفتاء بعد اتفاق الفرقاء السياسيين، وهو يتكون من 85 مادة موزعة على ستة فصول حسب قناة روسيا اليوم، ابرزها المواد المتعلقة بنظام الحكم، حيث نصت على ما يلي:
بعد أسابيع من توتر العلاقات بين المغرب وموريتانيا على خلفية تصريحات أدلى بها حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، بخصوص السيادة الموريتانية، وما تلاها من حملة دبلوماسية قادها الملك محمد السادس، يبدو أن العلاقات بين الدولتين الشقيقتين عادت إلى نوع من الهدوء والتوافق الدبلوماسي، إن على مستواه الرسمي أو الموازي.
يمثل الحزب الحاكم الذراع السياسي للنظام في جميع الدول الديمقراطية، وهو المعني بشرح وتسويق البرامج والقرارات، والدفاع عنها إذا دعت الحاجة، وفي موريتانيا بدأ حزب الاتحاد من أجل الجمهورية يخرج على هذه القاعدة، منذ ثلاث سنوات تقريبا، وتحديدا بعد إعادة هيكلة قيادته الحالية، فقد مثل الحزب منذ نشأته عام 2009 الذراع الضاربة للنظام وعمل
